الإنسان خليفة الله في الأرض، وهو أساس بناء الأوطان، به تنهض الأمم وتستمر الحياة، فجاءت مقاصد الشريعة الإسلامية حافظة له عقله وبدنه وروحه وماله وعرضه و..... إلخ، وهكذا جاءت الأوامر حريصة على النفس البشرية، فأُغلِقَتْ المدارس والمساجد والأسواق، لتُقلِّل الإختلاط والإزدحام، وبذلك تمنع تفشّي الوباء، فلاتعرضوا أنفسكم وأهليكم لمخاطر العدوى، (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إجعل من مرورك ذكرى