الأحد، 20 سبتمبر 2020

حضن وأمان

 شعور الأمان وَجَدَهُ في أحضان حبيبته، عندما تُرْخي رأسها على صدره، فتُعانِقُ عينيهِ عينيها، تَحْكِيان قِصة عشق وغرام، فينتهي العالم لحظتها، ويختفي كلّ مافيه، وتبدأُ الأحلام والأماني، بأن تتوقف الدقائق والثواني، وأن يغادر الزمان المكان، لتبقى تلك اللحظات الجميلة إلى مالانهاية، شعور عظيم ذلك الشعور، رغم تكرره كل يوم، إلا إنه في كل مره، يأتي بشكل أرق، ومشاعر ألطف، ولحظات أجمل... 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجعل من مرورك ذكرى

هنا أقف وأنتظر وحيدا

هنا أقف وأنتظر وحيدا