الأحد، 20 سبتمبر 2020

في إنتظار الإعتذار

 نحن لانتعامل بالمثل، ولاننقلب على من نُحِب، ننسحب بهدوء في أشد المواقف ألماً، ونُعاتب بلُطف حين تلائم الظروف، ونعود عند أدنى عذر وكأن شي لم يكُن، نحن هكذا لانتسلى بقلوب من نحب، ولانُمَثّل دور الأقوياء، فقط ننتظر الوقت المناسب، فإما نعود أو نرحل.. 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إجعل من مرورك ذكرى

هنا أقف وأنتظر وحيدا

هنا أقف وأنتظر وحيدا