بعد مرور أكثر من عام، منذ ظهور هذه الجائحة، التي إجتاحت عالمنا، والتي بسببها تحتم على العالم أجمع، أن يقف معاً ضد هذا الفيروس، بكل إمكانياته وقدراته، إلا أننا مازلنا عاجزين - إلى اليوم - عن فك سر هذا الوباء، ومازال لسان حالنا يردد (لاحول ولا قوة الا بالله).
صباحكم تضرعاً وإستغاثة، تمدُّون بها إيديكم بالدعاء إلى الله، بصدق ويقين بالإجابة، وبتذلل وانكسار واعتراف، بأننا (يا الله؛ ضعفاء لاحول لنا ولاقوة إلا بك، فالطف بنا ياربنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إجعل من مرورك ذكرى