انا واحد من الذين يقطنون كوكب الأرض
من أبناء هذا العالم الواسع
بكل مافيه من أعراق
وديانات ولغات ولهجات
ولدت في عصر لايعترف بالمستحيلات
ولعل كتابتي لهذه المدونة الإلكترونية
كانت في الأمس القريب من بين المستحيلات...
نحن من أطاعه المستحيل
حتى أصبح المستحيل مستحيل..
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009
لا نهاية بدون بداية إلا نهاية قصتي قبل النهاية..
أقصد تلك البداية أجهضت نهايتها قبل البداية..
اقصد ذلك الحلم معلق في فراغ بين البداية والنهاية..
أقصد لانهاية بدون بداية..
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفلكل بداية نهاية ،،
ونحنُ البشر نهايتنا تستبق احداثها لتقتلنا وتدمينا بين الفينة والأخرى
ورغم مانعيشه من ىلام وافراح ،، نكتشف أن لا هذه تدوم ، ولا تلك ،،
لربما يجب ان نغير بداياتنا حتى لا تستعجلنا نهاياتها دائما ،،
تدونة موفقة
اسجل اعجابي بها ،،