من نعم الله على الإنسان نعمة النسيان فكل الجروح والآلام
مع الوقت تندمل وتحال رغم قوة أثرها إلى التناسي والنسيان
ولكن هناك جروح أكثر عمقاً في القلب مسكنها تكبر مع كل ذكرى لغالي لدينا..
فكم حبيب سكن قلوبنا أخذه القدرأو أبعده عن طريقنا وعيوننا
وكم أخاً غالياً وافته المنية ورحل عنا بدون سابق إنذار
وغيرهم من الأحبة والخلَّان الكثير ممن نقابلهم في تجوال حياتنا الدنيويه
مع الوقت تندمل وتحال رغم قوة أثرها إلى التناسي والنسيان
ولكن هناك جروح أكثر عمقاً في القلب مسكنها تكبر مع كل ذكرى لغالي لدينا..
فكم حبيب سكن قلوبنا أخذه القدرأو أبعده عن طريقنا وعيوننا
وكم أخاً غالياً وافته المنية ورحل عنا بدون سابق إنذار
وغيرهم من الأحبة والخلَّان الكثير ممن نقابلهم في تجوال حياتنا الدنيويه
نعيش معهم وكأننا لن نفترق عنهم أبداً
ولكن هيهات أن يدوم الحال فيأبى القدر إلا أن يعلن وقت الفراق فنفترق..
نبحث عنهم في ليالي شوقنا إليهم فلانجدهم
رحلوا وخبئت ذكراهم شيئاً فشيئاً لتحال مع مرور الوقت إلى النسيان
ولكننا نضل نتوق إلى رؤيتهم والجلوس معهم كلما مرَّ طيفهم في خيالنا
أو كلما مرَّت ذكراهم على بالنا.
وكل له عند الله أجل معلوم هم سبقونا ونحن لامحاله لهم لاحقون..
ولكن هيهات أن يدوم الحال فيأبى القدر إلا أن يعلن وقت الفراق فنفترق..
نبحث عنهم في ليالي شوقنا إليهم فلانجدهم
رحلوا وخبئت ذكراهم شيئاً فشيئاً لتحال مع مرور الوقت إلى النسيان
ولكننا نضل نتوق إلى رؤيتهم والجلوس معهم كلما مرَّ طيفهم في خيالنا
أو كلما مرَّت ذكراهم على بالنا.
وكل له عند الله أجل معلوم هم سبقونا ونحن لامحاله لهم لاحقون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إجعل من مرورك ذكرى